بسم الله الرحمن الرحيم
عام مضى وطوينا صفحاته للأبد.. وبكل أمل نفتح صفحات عام جديد.. علّنا نأخذ من بهجة هجرة رسول الله واستقبال أهل المدينة له، فرحة لنا.. وشمساً تنير ظلمة في قلوبنا..

الله الرحمن الرحيم الذي أعان سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وهو في الغار، ولو نظروا تحت أقدامهم لعلموا بوجودهم، فالله الحامي يحميهم، والله المثبت على الدين ثبت قلبيهما.. ولنكن مثل أبي بكر، لن نحزن فإن الله معنا!

بقلبٍ صافٍ أدعوكم جميعاً أن تصفحوا لي عن هفواتي وزلاتي ومعصياتي، وإن كنت يوماً آلمتكم بتجاهلي، فالآن قلبي كله بين أيديكم فارحموا رجائي.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق